المشاركات

أنحاء

  * إننا من دون الحمد نشعر أننا ما حققنا شيئاً مما أردنا ولكننا مع الحمد نوقن أنه يتحقق لنا أكثر مما نريد * لم تكن قصة بدأت إلا لتنتهي . * العبد إن لم تبقه في العبودية مارس عليك الألوهية . * ما أمكنك وما تسكنه يسكنك ؟! * بكاك الغريب يا من لم يبكيك فقد حالك . * إن لمسة واثقة في لوحة بلا معنى يجعل لها ألف معنى ولكن من ذا الذي يقدر على وضعها ؟! * هب الأنداد القوة وتفرّج إلى ما بينهم من سماحة وخلافه . * أين يذهب الإنسان حين يسهو ؟! بل من أين يأتي حين ينتبه ؟! * لو لم تكن آمالنا فوق ما نستطيع لصرنا إلى ما لا نستطيع . * لم يكن من العسير يوماً الوصول للفاعل بل كان العسير دوماً وسيظل إقامة الدليل على أنه هو . * توقف القوم في تعريف العورة عند حدود أعضائهم التناسلية ألا يعرفون شيئاً آخر غير ما يحتكون به ! * أعرف جيداً أنك قادرٌ على هدم العالم وبنائه من جديد ولكن أخبرني أين سيذهب هذا العالم بينما سيادتك تهدمه وتبنيه ؟!

اللي انتهى

صورة

إفتح لقلبك

صورة

أنا اتخليت

صورة

مع إن الحزن شديد

صورة

زي ما هي ماشية

صورة

قلبي مقفول

صورة

حاول يضحك

صورة

قلّب في صورك

صورة

غداً نترحم

 ‏غداً نترحم على زمن الذباب الإليكتروني الجميل بعد أن تغزونا في غفلة منا جيوش من ذباب الذكاء الإصطناعي .

الحالة الإخبارية

 ‏الحالة الإخبارية المتقلبة بين السكون والتدفق ليست مصادفة ، إنها أشبه بأمر التوقف والسماح بالإنطلاق ، وهي أقرب للترويض النفسي بلا انقطاع .

قنوات وثائقية أم محلات جزارة

  وأنا أسترجع ذاكرتي أو بالأحرى أنقّب فيها عن آثار قديمة لمشاهدتي للتلفاز وأفتش عن مشهدٍ نادرٍ عن حياة الحيوان تصدمني حقيقة مروعة وهى أننا كنا مع كل فيلم يكون موضوعه عالم الحيوان مجرد نفس الزائر لنفس السلخانة أو نفس محل الجزارة .. لا توجد مشاهد كثيرة أو هى كثيرة ولكنها واحدة في أصلها ومعناها .. الأسد يطارد الفريسة ، الفريسة تقع بين فكيه ، ووقت طويل يتلذذ فيه الأسد بتمزيق فريسته .. وينسحب هذا المشهد على سائر الحيوانات المفترسة .. حتى في هذه الأيام والتي من المفترض أن وسائل الحصول على فيديوهات أكثر شمولاً وإحاطة بحياة الحيوان من مواقع الإنترنت أو الباقات الخاصة .. ما زالت نفس التيمة البائسة وحدها هى التي تحتل المساحة الأكبر في قنوات تسمي نفسها متخصصة والحقيقة أنها أفقر ما تكون وابعد ما تكون عن التخصص والتوثيق أو أنها موجهة وبشدة الخبث والمراد خلق تصور وحشى في عقولنا نحن كعرب تماماً كما يُفعل بأفلام الرعب التي هى محض تمزيق أشلاء وجالونات دماء ليس إلا ولا تنتمي لعالم الرعب وأدب الرعب من أى جهة .. ماذا يفيدني كإنسان في المقام الأول على مستواى الروحي من مشاهد الدماء الصادرة عن الحيوان أو...